(فلسفة التاريخ)
– النهضة واليقظة والتغيير، قضايا مرتبطة بالنشاط الإنساني، والعوامل المحفزة، والسنن الاجتماعية في تبدل أحوال المجتمعات والدول. – ولأن التاريخ
– النهضة واليقظة والتغيير، قضايا مرتبطة بالنشاط الإنساني، والعوامل المحفزة، والسنن الاجتماعية في تبدل أحوال المجتمعات والدول. – ولأن التاريخ
النهضة حركة فكرية تثمر في ميادين الحياة كلها.– ولتقويم الفكر ورده إلى المسار الصحيح، لابد من إضاءات على:1- أهمية الانتقال
التجديد المستمر في جوانب الحياة كافة، للوصول لما فيه نفع الإنسان، هو غاية مشتركة بين الحكماء من الباحثين والعلماء. هذا
– التعامل مع الفلسفة، كالتعامل مع بعض الأفكار والعلوم، تفرق من أجله الناس، وتطرف قسم منهم بين إفراط وتفريط. –
– لما كان العقل نعمة من الله عز وجل على الإنسان، يستضيء بها, – ولما كان التكليف بالواجبات الشرعية، والتكليف
– كل إنسان عاقل في الدنيا يطمح لـ (التغيير). – فتغيير ما في الأنفس، والمجتمعات، والأمم، رسالة سامية. – وتلك
• من المواد المفتاحية، التي تساعد على حسن فهم البرنامج. • وتساعد على حسن توظيفه وجمع شتات مفرداته ونقرراته. •