لما كان الفاعل السياسي لا يرتبط بمركز أو وظيفة، وكان كل مهتم قادر نوعًا ما، على أن يكون فاعلًا سياسيًّا.
وإذ أثبتت الثورات العربية أهمية دور الشعب والجمهور، كفاعل سياسي قادر على التأثير والتغيير.
أصبح أمرًا لازمًا لكل مهتم بالتغيير، أن يعرف عن هذا الفاعل.
طبيعته وقدرته، وطاقاته، وما يؤثر فيه أو يحركه.
مسار فهم الواقع محاضرة online بعنوان (حركات التغيير والحراك الجماهيري / نماذج عملية) للدكتور ياسر الغرباوي
بتاريخ 13/09/2019
أكاديمية فجر … نحو شبابٍ واعٍ وبناء