- لا يتعلم المسلم العلم إلا للعمل.
- والتحصيل وبناء الذات مرحلة لابد منها، ولكنها ليست غاية ما يريده المسلم الإيجابي.
- بعد التحصيل والتعلم، لا يستطيع المسلم أن يقعد عن الدعوة والتعليم ونشر ما هداه الله إليه من علم وخير.
- فالإيمان وتحصيل المعرفة الخطوةُ الأولى.
- والعمل بذلك الخطوة الثانية.
- ونشر ذلك بين الناس الخطوة الثالثة.
- ولذلك لابد للمرء من اكتساب مهارات الإلقاء والتواصل مع الآخرين، وقد أخدنا المعلومات النظرية في محاضرات فن لإلقاء.
- ثم بدأنا بخطوات التدريب العملي لتطوير هذه المهارات، وكانت هذه الفقرةَ الأولى.