دورة في (منهجيات التعامل مع السيرة)
– العيش مع السيرة النبوية ضرورة روحية لكل مسلم, ولكن مناهج التعامل واستخراج الدرر من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، تتعدد بتعدد مجالاتها. –
– العيش مع السيرة النبوية ضرورة روحية لكل مسلم, ولكن مناهج التعامل واستخراج الدرر من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، تتعدد بتعدد مجالاتها. –
– لما كان العقل نعمة من الله عز وجل على الإنسان، يستضيء بها, – ولما كان التكليف بالواجبات الشرعية، والتكليف بالنظر العقلي في الكون وتأمله
– الحضارة نتاج عاملين، عقل مفكر ويد صانعة. – وكذلك ثمرة الحضارة تكون في كل ما يجلب الخير والصلاح للإنسان، في الفكر، وفي الصناعة والتطبيق.
– كل إنسان عاقل في الدنيا يطمح لـ (التغيير). – فتغيير ما في الأنفس، والمجتمعات، والأمم، رسالة سامية. – وتلك كانت رسالة الأنبياء والمرسلين. –
– إن كان المثقف هو من يمتلك من المعارف ما يُحتاج به إليه، فإن من أهم الأدوات والمعارف الثقافية في عصرنا، علم السياسة. – فلا
مع قصص البشر وسِيَرهم. – وتاريخ المجتمعات والدول. – لنتعرف على جانب حاز قسمًا كبيرًا من آيات الله في القرآن. – تاريخ الإنسان على هذه
– من دعائم التغيير المجدي، صحة التفكير، وفهم الواقع. – لا يمكن الوصول للتعليم والتثقيف المنتج دون تفكيرٍ صحيح فيما نقرأ. – فكيف نقرأ الواقع،
لما كان الفاعل السياسي لا يرتبط بمركز أو وظيفة، وكان كل مهتم قادر نوعًا ما، على أن يكون فاعلًا سياسيًّا. وإذ أثبتت الثورات العربية أهمية
– هناك علوم ومعارف متعددة، لازم الفهم من أجل العمل للنهضة. – من فهم التاريخ، فمن لم يفهمه كان عمله خبط عشواء. – فمن التاريخ
– يرجع جميع المسلمين إلى المصدر الأول لمعرفة الإسلام، وهو القرآن. – ولكن قراءاتهم لهذا المصدر تختلف باختلاف الأشخاص والمعارف والأفكار، وتتطور بمر الأزمان. –
السياسة علم وفن ومهارة. غايته وثمرته بشتى وسائله، تحصيل المكاسب بأقل الخسائر. قوامه: امتلاك مقومات القوة، والعلم به، والمهارة بممارسته. فامتلاك المُقَدرات، والمعلومات، قد يضيع
لقد كان سقوط الخلافة العثمانية مولد مرحلة تاريخية جديدة لدول المنطقة. فبدأت على إثرها تطلعات لدى شعوب المنطقة، لدخول عصر الحداثة من بابه الواسع. وكانت
– العيش مع السيرة النبوية ضرورة روحية لكل مسلم, ولكن مناهج التعامل واستخراج الدرر من سيرة النبي صلى الله عليه
– لما كان العقل نعمة من الله عز وجل على الإنسان، يستضيء بها, – ولما كان التكليف بالواجبات الشرعية، والتكليف
– الحضارة نتاج عاملين، عقل مفكر ويد صانعة. – وكذلك ثمرة الحضارة تكون في كل ما يجلب الخير والصلاح للإنسان،
– كل إنسان عاقل في الدنيا يطمح لـ (التغيير). – فتغيير ما في الأنفس، والمجتمعات، والأمم، رسالة سامية. – وتلك
– إن كان المثقف هو من يمتلك من المعارف ما يُحتاج به إليه، فإن من أهم الأدوات والمعارف الثقافية في
مع قصص البشر وسِيَرهم. – وتاريخ المجتمعات والدول. – لنتعرف على جانب حاز قسمًا كبيرًا من آيات الله في القرآن.
– من دعائم التغيير المجدي، صحة التفكير، وفهم الواقع. – لا يمكن الوصول للتعليم والتثقيف المنتج دون تفكيرٍ صحيح فيما
لما كان الفاعل السياسي لا يرتبط بمركز أو وظيفة، وكان كل مهتم قادر نوعًا ما، على أن يكون فاعلًا سياسيًّا.
– هناك علوم ومعارف متعددة، لازم الفهم من أجل العمل للنهضة. – من فهم التاريخ، فمن لم يفهمه كان عمله
– يرجع جميع المسلمين إلى المصدر الأول لمعرفة الإسلام، وهو القرآن. – ولكن قراءاتهم لهذا المصدر تختلف باختلاف الأشخاص والمعارف
السياسة علم وفن ومهارة. غايته وثمرته بشتى وسائله، تحصيل المكاسب بأقل الخسائر. قوامه: امتلاك مقومات القوة، والعلم به، والمهارة بممارسته.
لقد كان سقوط الخلافة العثمانية مولد مرحلة تاريخية جديدة لدول المنطقة. فبدأت على إثرها تطلعات لدى شعوب المنطقة، لدخول عصر