أكاديمية فجر – برومو احصائي للدفعة الأولى – سوريا/إدلب
– لكل إنسان وقت محدد، فيه مراحل ذهبية وفرص لا تعوض.- فمن الناس من ينفقها في الراحة والكسل، ثم يجد آثار ذلك. – ومنهم من
– لكل إنسان وقت محدد، فيه مراحل ذهبية وفرص لا تعوض.- فمن الناس من ينفقها في الراحة والكسل، ثم يجد آثار ذلك. – ومنهم من
– النهضة واليقظة والتغيير، قضايا مرتبطة بالنشاط الإنساني، والعوامل المحفزة، والسنن الاجتماعية في تبدل أحوال المجتمعات والدول. – ولأن التاريخ عقل الدهر، فقد حوى تجارب
النهضة حركة فكرية تثمر في ميادين الحياة كلها.– ولتقويم الفكر ورده إلى المسار الصحيح، لابد من إضاءات على:1- أهمية الانتقال من العمل العاطفي العشوائي إلى
– لمعرفة مركز الدين في الحياة، ودوره في قيام الحضارات. – ومن أجل التعرف على آثار الإيمان الصحيح في حياة الفرد والمجتمع. – ثم كيف
– لا يُقبل من الفرد المسلم العمل لنفسه، دون الاهتمام بالآخرين. – فالتواصل مع الآخرين والتعاون معهم واجب على أفراد المجتمع. – وهو ضرورة لا
– ننتقل بعد دراسة جوانب مهمة من التاريخ وفلسفته، وعلم الاجتماع وقوانينه، وفهم الدين؛ ننتقل للاطلاع على ركن مهم من الأركان التي تقوم الحياة عليها.
– كانت دورة فن الإلقاء تغطي جزءًا من عملية تفاعل الفرد مع الناس، من أجل التأثير بهم. – ولكي يكون التأثير أعمق وأكثر جدوى، يجب
– أحيانا يتجاوز الفردُ الفكرَ والفلسفةَ والنظرية السياسية، لينخرط في البحث في الأمور العملية المفيدة في واقع معين. – ويكون ذلك حينما يستقر فكر سياسي
– لقد ذهبنا في جولة مع العلوم الإنسانية، التي تهتم بالجوانب المعنوية من حياة الإنسان. – وها نحن نعود على بدء، للحديث حول الشريعة التي
هناك العديد من الإشكالات الفكرية الكبرى التي تواجه الشاب المسلم في دول الثورات وضمن المشاريع الطامحة للتغيير والتحرر ، والتي تشكل عوائق حقيقية على مستوى
التجديد المستمر في جوانب الحياة كافة، للوصول لما فيه نفع الإنسان، هو غاية مشتركة بين الحكماء من الباحثين والعلماء. هذا التطوير يحتاج للبحث والإتيان بشيء
– التعامل مع الفلسفة، كالتعامل مع بعض الأفكار والعلوم، تفرق من أجله الناس، وتطرف قسم منهم بين إفراط وتفريط. – ولو رجعنا إلى حقيقة وجوهر
– لكل إنسان وقت محدد، فيه مراحل ذهبية وفرص لا تعوض.- فمن الناس من ينفقها في الراحة والكسل، ثم يجد
– النهضة واليقظة والتغيير، قضايا مرتبطة بالنشاط الإنساني، والعوامل المحفزة، والسنن الاجتماعية في تبدل أحوال المجتمعات والدول. – ولأن التاريخ
النهضة حركة فكرية تثمر في ميادين الحياة كلها.– ولتقويم الفكر ورده إلى المسار الصحيح، لابد من إضاءات على:1- أهمية الانتقال
– لمعرفة مركز الدين في الحياة، ودوره في قيام الحضارات. – ومن أجل التعرف على آثار الإيمان الصحيح في حياة
– لا يُقبل من الفرد المسلم العمل لنفسه، دون الاهتمام بالآخرين. – فالتواصل مع الآخرين والتعاون معهم واجب على أفراد
– ننتقل بعد دراسة جوانب مهمة من التاريخ وفلسفته، وعلم الاجتماع وقوانينه، وفهم الدين؛ ننتقل للاطلاع على ركن مهم من
– كانت دورة فن الإلقاء تغطي جزءًا من عملية تفاعل الفرد مع الناس، من أجل التأثير بهم. – ولكي يكون
– أحيانا يتجاوز الفردُ الفكرَ والفلسفةَ والنظرية السياسية، لينخرط في البحث في الأمور العملية المفيدة في واقع معين. – ويكون
– لقد ذهبنا في جولة مع العلوم الإنسانية، التي تهتم بالجوانب المعنوية من حياة الإنسان. – وها نحن نعود على
هناك العديد من الإشكالات الفكرية الكبرى التي تواجه الشاب المسلم في دول الثورات وضمن المشاريع الطامحة للتغيير والتحرر ، والتي
التجديد المستمر في جوانب الحياة كافة، للوصول لما فيه نفع الإنسان، هو غاية مشتركة بين الحكماء من الباحثين والعلماء. هذا
– التعامل مع الفلسفة، كالتعامل مع بعض الأفكار والعلوم، تفرق من أجله الناس، وتطرف قسم منهم بين إفراط وتفريط. –